تسع خطوات بسيطة تحافظ علي صحتك النفسيه..
كيف نحافظ على صحتنا النفسية ؟
يمكن لنا المحافظة على الصحة النفسية من خلال التالي :
1 - لا تخجل من حقيقة نفسك
والمقصود بذلك أن تنطلق على سجيتك فالذي يخجل من حقيقة نفسه يدفعه ذلك إلى محاولة
تقليد غيره ممن يعتقد أن تقليده لهم سيضفي عليه الأهمية التي فشل هو في تحقيقها بنفسه.
2 - أعرف نفسك
من الخير أن يعرف الإنسان نواحي ضعفه وقوته, ويجند إمكانياته إلى أقصى حد حتى يحقق
لنفسه النمو والتطور والصحة النفسية. وعدم معرفة الفرد لنفسه يجعلة يبدو شخصاً مغروراً
أو فاقد الثقه بنفسة. (رحم الله أمرؤ عرف قدر نفسه).
3 - لا تشتت ذهنك
المقصود.. لا تفكر في أشياء كثيره في وقت واحد, بل اتجه بنفسك كلها إلى شي واحد, واعلم
أن كثرة المطالب مع ضيق الوقت الناتج من تأجيل المسؤوليات مصدر كثير من المتاعب النفسية
(لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد). ويتحقق ذلك بإدارة وتنظيم الوقت، واعطاء الأولوية للأهم ثم المهم.
4اهتم بالحاضر أكثر من الماضي والمستقبل -
أن التفكير فيما يجب أن تفعله في المستقبل وتضخيم تلك الأعباء يجعلك تشعر بثقل وطأة الحياة,
ويشكك في قدرتك على النهوض بتلك الأعباء المتراكمة.. كما إن التفكير فيما فعلته في ماضيك
يشعرك بالمرارة ويزيد حياتك الحاضرة صعوبة ويسلبها البهجة.. فاجتهد في التركيز على ما
تقوم به في الحاضر. تمتع بكل لحظة تمر عليك.. فهي دقائق وساعات وايام لن تتعوض..
5 - النظرة الايجابية للنجاح والفشل ومواقف الحياة السيئة
لا تنظر إلى النجاح والفشل على إنهما من الأشياء الدائمة, فهما في الواقع أشياء مؤقته.
بل على العكس.. فإن النجاح وليد لحظات الفشل.. فإذا وقعت في الفشل.. لا تمكث طويلاًً.. بل
سارع بالنهوض ومعاودة المحاولة.. وبالتأكيد مع المثابرة والاصرار ستصل الى هدفك المنشود.
6 - تعلم المسالمة وليس الاستسلام
المسالمة هي الصبر على المكروه أو الاكتفاء بالحلول الجزئية حتى تمر العاصفة.
ينطبق ذلك على أمور كثيرة في حياتك الاجتماعية والعملية او العلمية.. فلنقل انك
اختلفت مع زميلك في العمل في أمور سير العمل.. وانت على ثقة بأن كلا الطريقتين
تؤدي الى الهدف المطلوب.. فلا تصر على رأيك..هنا المسالمة تقيك من المشادات
أما اذا كان الامر يتعلق بقرار مصيري فلا تتنازل عن حقك.. ولا عن مبادئك..
7 - تعلم حل المشكلات بالطرق الصحيحة
الحلول الناجحة للمشكلات هي الحلول القائمة على التخطيط النابع من التفكير الواعي المتأني.
التحق بدورة تدريبية، او ابحث في الانترنت عن مقالات تساهم في سقل مهاراتك الابداعية
في التعمق في المشكلة القائمة.. والتعرف على الطريقة الصحيحة لحل المشكلات..
8 - اتخذ لنفسك صديق
الصديق المطلوب هو من يصدقك القول لا من يصدقك حتى لو كان ضدنا ويقرر الواقع
حتى ولو كان مراً ولا يسير على هوانا لو أخطأنا. فمن المعروف أن الصداقة كنز لا يفنى..
فلا بد ان تصادق من يجاهد لاخرجك من عزلتك.. ومن اذا دخل عليك جلب معه المرح والتفاؤل
وجعلك تشعر بطعم الحياة الحلوة.. ومن يستطيع ان يجعلك تضحك حتى في احلك الظروف..
9 - قدس الترويح كما تقدس العمل
الراحة والترويح بعد العمل الشاق ضرورة عضويه ونفسية وعقلية واجتماعية, بل هي ضرورة
من ضرورات الصحة النفسية في جميع مراحل العمر. لذا يجب أن نحدد يوماً كل أسبوع نهرع فيه
إلى أشباع هواياتنا وأنشطتنا.. وهنا لا يقصد فقط السفر لتغير الجو.. بل هنالك عدة طرق للترويح
عن النفس.. واهمها الجانب الروحي، كقراءة القرآن الكريم او القيام بفريضة العمرة، ومما يجلب
الراحة النفسية زيارة الوالدين والاقارب (صلة الرحم)، ومن ثم يأتي الاصدقاء والسفر وغيرها..
كيف نحافظ على صحتنا النفسية ؟
يمكن لنا المحافظة على الصحة النفسية من خلال التالي :
1 - لا تخجل من حقيقة نفسك
والمقصود بذلك أن تنطلق على سجيتك فالذي يخجل من حقيقة نفسه يدفعه ذلك إلى محاولة
تقليد غيره ممن يعتقد أن تقليده لهم سيضفي عليه الأهمية التي فشل هو في تحقيقها بنفسه.
2 - أعرف نفسك
من الخير أن يعرف الإنسان نواحي ضعفه وقوته, ويجند إمكانياته إلى أقصى حد حتى يحقق
لنفسه النمو والتطور والصحة النفسية. وعدم معرفة الفرد لنفسه يجعلة يبدو شخصاً مغروراً
أو فاقد الثقه بنفسة. (رحم الله أمرؤ عرف قدر نفسه).
3 - لا تشتت ذهنك
المقصود.. لا تفكر في أشياء كثيره في وقت واحد, بل اتجه بنفسك كلها إلى شي واحد, واعلم
أن كثرة المطالب مع ضيق الوقت الناتج من تأجيل المسؤوليات مصدر كثير من المتاعب النفسية
(لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد). ويتحقق ذلك بإدارة وتنظيم الوقت، واعطاء الأولوية للأهم ثم المهم.
4اهتم بالحاضر أكثر من الماضي والمستقبل -
أن التفكير فيما يجب أن تفعله في المستقبل وتضخيم تلك الأعباء يجعلك تشعر بثقل وطأة الحياة,
ويشكك في قدرتك على النهوض بتلك الأعباء المتراكمة.. كما إن التفكير فيما فعلته في ماضيك
يشعرك بالمرارة ويزيد حياتك الحاضرة صعوبة ويسلبها البهجة.. فاجتهد في التركيز على ما
تقوم به في الحاضر. تمتع بكل لحظة تمر عليك.. فهي دقائق وساعات وايام لن تتعوض..
5 - النظرة الايجابية للنجاح والفشل ومواقف الحياة السيئة
لا تنظر إلى النجاح والفشل على إنهما من الأشياء الدائمة, فهما في الواقع أشياء مؤقته.
بل على العكس.. فإن النجاح وليد لحظات الفشل.. فإذا وقعت في الفشل.. لا تمكث طويلاًً.. بل
سارع بالنهوض ومعاودة المحاولة.. وبالتأكيد مع المثابرة والاصرار ستصل الى هدفك المنشود.
6 - تعلم المسالمة وليس الاستسلام
المسالمة هي الصبر على المكروه أو الاكتفاء بالحلول الجزئية حتى تمر العاصفة.
ينطبق ذلك على أمور كثيرة في حياتك الاجتماعية والعملية او العلمية.. فلنقل انك
اختلفت مع زميلك في العمل في أمور سير العمل.. وانت على ثقة بأن كلا الطريقتين
تؤدي الى الهدف المطلوب.. فلا تصر على رأيك..هنا المسالمة تقيك من المشادات
أما اذا كان الامر يتعلق بقرار مصيري فلا تتنازل عن حقك.. ولا عن مبادئك..
7 - تعلم حل المشكلات بالطرق الصحيحة
الحلول الناجحة للمشكلات هي الحلول القائمة على التخطيط النابع من التفكير الواعي المتأني.
التحق بدورة تدريبية، او ابحث في الانترنت عن مقالات تساهم في سقل مهاراتك الابداعية
في التعمق في المشكلة القائمة.. والتعرف على الطريقة الصحيحة لحل المشكلات..
8 - اتخذ لنفسك صديق
الصديق المطلوب هو من يصدقك القول لا من يصدقك حتى لو كان ضدنا ويقرر الواقع
حتى ولو كان مراً ولا يسير على هوانا لو أخطأنا. فمن المعروف أن الصداقة كنز لا يفنى..
فلا بد ان تصادق من يجاهد لاخرجك من عزلتك.. ومن اذا دخل عليك جلب معه المرح والتفاؤل
وجعلك تشعر بطعم الحياة الحلوة.. ومن يستطيع ان يجعلك تضحك حتى في احلك الظروف..
9 - قدس الترويح كما تقدس العمل
الراحة والترويح بعد العمل الشاق ضرورة عضويه ونفسية وعقلية واجتماعية, بل هي ضرورة
من ضرورات الصحة النفسية في جميع مراحل العمر. لذا يجب أن نحدد يوماً كل أسبوع نهرع فيه
إلى أشباع هواياتنا وأنشطتنا.. وهنا لا يقصد فقط السفر لتغير الجو.. بل هنالك عدة طرق للترويح
عن النفس.. واهمها الجانب الروحي، كقراءة القرآن الكريم او القيام بفريضة العمرة، ومما يجلب
الراحة النفسية زيارة الوالدين والاقارب (صلة الرحم)، ومن ثم يأتي الاصدقاء والسفر وغيرها..